في الوقت الذي تشهد فيه تقنيات تسيير و نشر المعلومات تطورا مذهلا ، فإن المكتبات الجامعية الجزائرية تعاني تأخرا معتبرا على كل المستويات. العوامل التي أدت إلى هـذه الوضعية يمكن إرجاعها إلى أسباب هيكلية، تنظيمية و مهنية. بعد التطرق بالتحليل إلى هـذه العناصر الثلاثة، يقترح المقال جملة من الحلول مع التركيز على اعتماد الأدوات الحديثة و مناهج العمل الجديدة في العمل.
Document joint:
Catégorie : Non classé